رأس الخيمة - رابع أفضل مدينة في العالم للأجانب للعيش والعمل فيها

Ras Al khaimah - To Name as World's 4th Best City for Foreigners to Live and Work for - HorecaStore

وهي تدخل المراكز العشرة الأولى إلى جانب أبو ظبي ومدريد وكوالالمبور وبانكوك ومسقط، وتتبع المدن الإسبانية مثل مالقة وأليكانتي وفالنسيا. 

 

حصلت رأس الخيمة على المركز الرابع في دراسة عالمية تبحث في أفضل المدن للعيش والعمل للوافدين، وقد حققت إنجازاً حاسماً في طريقها لتصبح وجهة عالمية رائدة للتجربة والازدهار والانتماء. 

حققت رأس الخيمة أداءً جيدًا في خمس فئات وفقًا لاستطلاع InterNations السنوي لتقرير تصنيف مدينة المغتربين: جودة الحياة، وسهولة الاستقرار، والعمل في الخارج، والتمويل الشخصي، ومؤشر أساسيات المغتربين الذي يغطي الحياة الرقمية، وموضوعات الإدارة، والإسكان. ، واللغة. يُظهر هذا التكريم من جميع أنحاء العالم تفاني رأس الخيمة في تقديم مكان متميز للعيش والعمل لمجتمع المغتربين المتنوع والمتوسع، وذلك تماشياً مع الرؤية الاستراتيجية لصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة. الخيمة.

وقالت هبة فطاني مدير عام إعلام حكومة رأس الخيمة: "يعكس هذا الإنجاز التزام رأس الخيمة واتجاه قيادتها لخلق مجتمع آمن ومضياف ومزدهر يجذب الناس من جميع أنحاء العالم". مكتب. إن المزيج المميز بين البنية التحتية المعاصرة في رأس الخيمة والتاريخ والثقافة الرائعة والمناطق الطبيعية الخلابة والآفاق الاقتصادية الوفيرة يجعلها الخيار الأفضل للأجانب الذين يتطلعون إلى العيش والعمل والاستثمار. 

مع حصولها على أعلى تصنيف في مؤشر أساسيات المغتربين، تعتبر رأس الخيمة مدينة يسهل على الأجانب الاستقرار فيها: قال 78% من الأجانب إنهم لم يجدوا صعوبة في الحصول على تأشيرة (مقارنة بـ 57% على مستوى العالم)، وحوالي 70% من الأجانب في رأس الخيمة، يقولون إن السكن ميسور التكلفة (مقارنة بـ 38% على مستوى العالم) ويسهل العثور عليه (مقارنة بـ 49% على مستوى العالم). 

وبالإضافة إلى أبوظبي ومدريد ومكسيكو سيتي وكوالالمبور وبانكوك ومسقط في المراكز العشرة الأولى، جاءت رأس الخيمة في المركز الرابع بعد المدن الإسبانية ملقة وأليكانتي وفالنسيا. وجاءت دبي في المركز 11.

إن جاذبية رأس الخيمة العالمية المتزايدة والإنجازات المثيرة للإعجاب عبر مجموعة من الصناعات تعزز مكانتها كموقع مرغوب فيه للوافدين الباحثين عن أسلوب حياة صحي ومرضي.

RELATED ARTICLES

Leave a comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please note, comments must be approved before they are published